بودكاست من العيون

طفلة خبأت حقيبتها المدرسية تحت المشلح لعار التعليم ذلك الوقت ! ‏اليوم - وبكل فخر -أصبحت من كبار أطباء العيون بالمملكة !

في هذه الحلقة نعاين عن قرب إحدى القصص الملهمة، حيث النور يكون محله القلوب قبل أن يكون النظر دليلًا عليه

ما بين العتمة والنور مشاهدة ملامح طفلك لأول مرة أن تكتشف أن للسيارات أرقاما كل ذلك بعد "هدية"

المستشفيات ليست كما نظن أماكن للتشافي فقط .. بل في غرفها وأروقتها قصص تفوق ما حكته شهرزاد وحزاوي الجدات مع قصص الحجرات وإنسانية المكان .. لنا وقفة في هذه الحلقة الكرة الطائشة !

كم منا من يحمل في جوفه قلبًا راضيًا مطمئناً موقناً بوجودِ من يرعاه وأن صوت دعائه لن يضيع!

عندما تتغيّر ملامح الحياة و تخلو الأزقة من قاطنيها.. عندما يكون الصمت المُطبق هو كل ما يتردّد في الأرجاء