تعيش فرنسا على وقع أزمة سياسية غير مسبوقة، وللمرة الثانية خلال الجمهورية الخامسة يتم إسقاط الحكومة وسحب الثقة منها. أول سقوط للحكومة كان في العام 1962 في ظل حكم الجنرال ديغول والثانية كانت في ظل حكم الرئيس ايمانويل ماكرون الذي يعرف أصعب أزمة منذ توليه الحكم.
ماهي مسؤولية الرئيس الفرنسي ماكرون في الأزمة الحالية؟ وماهي الحلول لديه لطمأنة الفرنسيين بعد أن باتت المعارضة تطالبه بالاستقالة.
للإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها، نستضيف في برنامج خاص:
هشام أبو شهلا باحث في العلوم السياسية.
الدكتور في العلوم السياسية وعضو المجلس البلدي لمدينة بانيو فريد حسني.
الدكتور خطار أبو ذياب المستشار السياسي لإذاعة مونت كارلو الدولية.