ازدهرت في الآونة الأخيرة الدراسات المستقبلية المحوسبة، وأصبحت عاملاً مهماً في الخطط الحكومية ونشاطات المنظمات الدولية. وقد ازدهرت هذه الدراسات على وجه الخصوص في الولايات المتحدة. إن المدة الزمنية التي تخضع عادة للدراسة والتحليل والتشوف المستقبلي لا تزيد عن (25-30) سنة كما يحددها هذا الحقل من الدراسات بشكل واضح.