في كتابهما "عندما تأتي ماكنزي إلى المدينة"، يكشف والت بوجدانيتش ومايكل فورسايث عن الوجه الخفي لشركة ماكنزي، إحدى أكبر شركات الاستشارات في العالم. يستعرض الكتاب كيف تؤثر ماكنزي على الشركات الكبرى والحكومات، متناولاً تأثيرها السلبي على الصحة العامة والسياسات الحكومية، بالإضافة إلى ترويجها لممارسات تضع الربح فوق الأشخاص. يُسلط الكتاب الضوء على التضاربات الأخلاقية والأضرار التي تنتج عن توصيات ماكنزي، مقدماً رؤية نقدية لنهجها في عالم الأعمال والسياسة."