يناقش الدكتور "جميل أكبر" في الكتاب تعارض الملكية الفكرية الحصرية مع القيم الإسلامية متكئًا على الحديث الشريف: “من كتم علماً يعلمُه أُلجم يوم القيامة بلجام من نار”.
ويَعتبِر تشريع القوانين التي تمنع الآخرين من صناعة أو تقديم منتجات لأنّ فلاناً سبقهم إليها، هي ظلم وتضييق على البشرية وطريق للاحتكار.
مؤكدًا أنّ الشريعة بريئة من هذه الأمور التي تغلق أبواب العمل في وجه البشرية حماية لبعض المحتكرين.