تتجلى قضايا الأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة في مجتمعاتنا بين النظرة السلبية والنبذ، في حين تبقى حقوقهم موضوعًا يُطرح فقط في المناسبات. فمتى ستختفي هذه النظرة السلبية لتحل محلها مساواة حقيقية في الحقوق والواجبات؟
تتجلى قضايا الأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة في مجتمعاتنا بين النظرة السلبية والنبذ، في حين تبقى حقوقهم موضوعًا يُطرح فقط في المناسبات. فمتى ستختفي هذه النظرة السلبية لتحل محلها مساواة حقيقية في الحقوق والواجبات؟