تزخر حياة الأديبة الفلسطينية اللبنانية مي زيادة بمحطات توزعت بين السعادة العارمة والأحزان الداهمة .
سحرت بأدبها من تذوقوه ومازالوا ، لكن الدهر لم ينصفها فاتهمها اقرباء لها بالجنون بعدما فقدت أهلها وحبيبها جبران خليل جبران .
تزخر حياة الأديبة الفلسطينية اللبنانية مي زيادة بمحطات توزعت بين السعادة العارمة والأحزان الداهمة .
سحرت بأدبها من تذوقوه ومازالوا ، لكن الدهر لم ينصفها فاتهمها اقرباء لها بالجنون بعدما فقدت أهلها وحبيبها جبران خليل جبران .