مصعد

الحلقة التاسعة عشر من بودكاست مصعد مع الدكتور أحمد المشيخي

من الجبهة الشعبية لتحرير ظفار
وحياته في ظل والده
الذي وهب عمره لقضيته
الدراسة في مدرسة الهدى التابعة للجبهة
وتلقي خبر إعدام والده في الطابور

كان أحد ضحايا الحرب الباردة التي زجّت به في مسارات مليئة بالمجهول،
ليتلقى منحة دراسية بدعم من الاتحاد السوفيتي.
وهنا تبدأ مرحلة جديدة، تحديات اللغة والغربة، لكنه تخطى كل ذلك بحصوله على البكالوريس والماجستير ثم الدكتوراة فيما بعد وحصوله
على لقب "أستاذ زائر مدى الحياة" في جامعة كامبريدج.

رجوعه لعمان بعد استقرار الأوضاع
وعمله في في وزارة الإعلام كرئيس قسم الرقابة
تدرجه الوظيفي
وعمله في جامعة السلطان
ليكون أول رئيس قسم إعلام عماني في الجامعة

اشكاليات التفزيون العماني والتعلم في مدرسة عبدالعزيز الرواس

في كل منعطف من مسيرته، كان الدكتور أحمد يعيد تشكيل ذاته، متجاوزًا الأزمات ومتحديًا الصعاب.
وعن ذلك، تحدث عن أهمية اللجان البرلمانية وتأثيرها في صياغة مستقبل أكثر إشراقًا.

ومع ختام مسيرته الحافلة، يقول الدكتور أحمد: "رجعت لذاتي واستعدت حريتي حينما رجعت للريف والطبيعة".

بإمكانكم مشاهدة جميع حلقات بودكاست مصعد على اليوتيوب وجميع منصات البودكاست. استمتع بمحتوى فريد في قناة دايركشن عبر الواتس آب: https://whatsapp.com/channel/0029Vabe8Pp1iUxiog2HRN3Xومتابعة حساباتنا عبر منصات السوشيال ميديا: انستجرام: https://www.instagram.com/direction_om?igsh=MTVmODhhOHhnaGg0cw==اكس: https://x.com/direction_om?s=21تيك توك: https://www.tiktok.com/@direction_om?_t=8mOH9y6rkMg&_r=1