يلا تنام

عندما ذهب علي إلى المهرجان قدم وعدا مهما لأخته الصغيرة، ولكن فجأة ساءت الأحوال الجوية، فعاد علي إلى البيت، لكنه فوجئ أن أخته غاضبة.لم يا ترى غضبت هند، وهل سيعرف علي كيف يصالحها؟تابعوا معنا هذه الحلقة لتعرفوا.عنو

سنجوب ولد لطيف، لكنه يحب الأكل كثيرا، وبعد حلول عطلة الصيف، انعزل في البيت يأكل ويلعب، وفقد جميع أصدقائه، ولكن حدث معه شيء خطير.فهل ستتغير حياته؟ وهل سيستعيد رفاقه؟هذا ما ترويه لنا قصة حلقة اليوم فلا تفوتوها🤝ع�

صوفيا بنت مهذبة وجميلة، ولكنها للأسف كسولة ولا تحب أن تتعب نفسها بعمل شيء، حتى غسل أسنانها بعد الأكل😱 أصبحت رائحة فمها كريهة وسخر منها زملاؤها، حزنت وعادت إلى البيت باكية ونامت حزينة،وعندما استيقظت وجدت نفسها

عندما جاء فصل الشتاء أراد خالد من والدته ان تشتري له ثيابا شتوية جديدة، وعندما ذهب إلى المدرسة اكتشف أنه صديقه المقرب لا يملك حتى مظلة تحميه من مطر الشتاء.يا ترى هل سيقف خالد متفرجا أم سيقدم لصديقه شيئا يسعده في ذ

منزل كبير وآمن يستقبل ضيوفا، ثم فجأة تنقلب الأحوال عندما يحاول الوافدان السيد إسرا وزوجته السيدة إيلا الاستيلاء على منزل السيدة العظيمة فلسطين.ماذا سيحدث يا ترى؟عنوان قصتنا لهذا اليوم هو: من سرق البيت؟ أغمض �

إذا جربت متعة الغش، فعليك أن تتحمل مرارتها، وفي هذه الحلقة سنرافق الطبيبة سلمى التي ستخبرنا هل يمكن للطبيب أن يغش🤔 ماذا حدث مع سلمى في صغرها وماذا أصبحت عندما كبرت؟ عنوان قصتنا لهذا اليوم هو: لماذا يجب ألانغش

في بستان جميل تعيش الفواكه بسعادة ومرح، ولكن في احد الأيام وقعت مشكلة غريبة بسبب البطيخة التي كانت تتفاخر لأنها غنية، يا ترى هل يفيد الغنى في غياب الاخلاق الحميدة؟ وهل ستتعلم البطيخة درسا مفيدا مما سيحدث معها

سيتعرف أصدقاؤنا الصغار في هذه الحلقة على رحالة شهير، تنقل فيعدة رحلات، وها هو اليوم يروي لنا جانبا منها وكيف بدأت جميع مغامراته من رحلة الحج. عنوان قصتنا لهذا اليوم هو:ابن بطوطة ورحلاته حول العالم أغمض عيني

عمر عمور لم يترك شيئًا خطيرًا إلا وجربه مهما عاتبه أصحابه وعاقبه والداه ولكن عمر لا يتعلم أبدًا حتى وقعت الفأس في الرأس عنوان قصتنا لهذا اليوم هو:بأي سبب كان سيخسر عمر صديقه؟ أغمض عينيك بهدوء واستمع واستمتع

نعرف جميعا قصة النملة المُجتهدة والصرصور الكسول أليس كذلك؟ لكن ماذا لو دخلنا إلى أعماق مملكة النمل؟ ورأينا أن الصروصور رافق النملة هناك!مالذي سيحدث يا ترى؟  عنوان قصتنا لهذا اليوم هو: ماذا حدث للصر�