أصوات

سامية ميمني، عالمة وطبيبة سعودية عُثر على جثتها صباح 20 أكتوبر 1997 في سان دييقو، قُتلت خنقًا، وأودعت جثّتها في ثلاجة. سامية طبيبة تخصصت بجراحة الدماغ والأعصاب، سافرت إلى أمريكا لتكمل دراستها، ولتطور أبحاثها وت

بعد طول انقطاع، نعود لكم بشكل جديد من «أصوات»، وسلسلة انتظرها الفريق طويلًا: قصة اغتيال سامية ميمني. في 5 حلقات، نستكشف القضية من ليلة وقوع الجريمة، والعالم الذي انتهى لحظتها، والعالم الذي بدأ بعدها. اسمعوها حصر�

إنْ كنتِ امرأة وحيدة في الرياض، وتريدين التنزّه في المدينة، توفّر لكِ بطلتا هذه الحلقة خدمةَ «الصداقة»، ولكن مقابل مبلغٍ مالي ولساعاتٍ محدودة. تخوض وَفاء العبد العالي التجربة، وتروي لنا قصّة «صديقاتها بالإيجا�

في هذه الحلقة من «أصوات» يروي لنا عزام تفاصيل قصّة حب يعيشها مع زميلته سارة؛ بدايةً من محاولات البوح عن مشاعره إلى حيرته تجاه مصارحتها بسر ثقيل، انتهاءً بساعات انتظارٍ طويلة تركت قرار زواجهم معلَّقًا حتى إشعارٍ

في هذه الحلقة، تزور لما رباح مدينة الخليل الفلسطينية، لاكتشاف قصّة شخصيْن يشتركان بالسكن في الشارع ذاته، ويختلفان في كلّ شيء آخر، فنسمع حكاية الخليلي «أبو عنان» مع السياسي الإسرائيلي، «ايتمار بن غفير».يمكنك ال

تنطلق وفاء العبد العالي في رحلة إلى أسواق الرياض الشعبية، وإلى محلات «البراقع» تحديدًا. ففي هذه الحلقة من «أصوات» نسمع من نساء يخترن عدم كشف وجوههن في العلن، ولا عند أزواجهن وأبنائهن، ولا حتى في حضور النساء الأخ

يعود مشاري الحمود وأحمد الحافي ستة أعوامٍ إلى الوراء لتتبع كل ما نُشر عن «لعبة الحوت الأزرق»؛ اللعبة الغامضة التي تسببت بالهلع حين ارتبط اسمها بحالات انتحار أطفالٍ ومراهقين. نتساءل عن أهميّة تلك الأخبار، وعن تب

في عينه، تبدو المدينة كما لو أنّها هرمت وشحب لونها. الزمن يجري هنا عكسيًّا عائدًا إلى الوراء. إذ يروي لنا تمام صيموعة كيف زرعت الحربُ شعورَ البدائية في حياته وفي الشوارع التي يتجول فيها يوميًا، وكيف يتكرر مشهد ود

في الحلقة الثالثة والأخيرة من سلسلة «للتنازل»، نسمع قصة عاملتيْن سكَنتا المنطقة ذاتها في الفلبين، وتعيشان الآن في الأردن. تجمعهما صداقة قوية، لكنّ حياتهما أخذت مساريْن مختلفيْن؛ واحدة وجدت الحبّ، وأخرى مرّت س�

في هذه الحلقة، نزور الخوف. تبحث سمر سليمان في قصص العاملات المنزليات في السعودية، وتلتقي بخديجة التي وافقت على التسجيل بعد تردد وخوف كبيريْن، وبِـ«جنى» التي قررت كفيلتها تغيير اسمها في اليوم الأول. نسمع عن العل�