حرم الجمال

أَيُّهَذا الشاكي وَما بِكَ داءٌكَيفَ تَغدو إِذا غَدَوتَ عَليلاإِنَّ شَرَّ الجُناةِ في الأَرضِ نَفسٌتَتَوَقّى قَبلَ الرَحيلِ الرَحيلاوَتَرى الشَوكَ في الوُرودِ وَتَعمىأَن تَرى فَوقَها النَدى إِكليلاهُوَ عِ�

"من يحيط نفسه بالجمال يجد النور حتى في أحلك الأوقات" عندما نحاط بالجمال وبما يثير في دواخلنا الراحة والحيوية، مع الوقت يبدأ الانسان ينشغل عن السلبيات بالايجابيات، وهذا هو التأثير الإيجابي للفن والذي سينعكس على �

الذات، هي المزيج الداخلي من الأفكار والمشاعر والتجارب والقيم والمعتقدات التي تمثل هوية الانسان وشخصيته، وتشكل نظرة الشخص إلى نفسه وإلى العالم. فهمنا لهذا الكيان يجعلنا أكثر انسجاماً مع أنفسنا، وأكثر احترامًا �

الوحدة شعور داخلي وتجربة ذاتية ترتبط بالشعور بالعزلة العاطفية أو الاجتماعية. يشعر الشخص بعدم الرضا عن نوعية علاقاته الاجتماعية أو يفتقد الارتباط العاطفي مع الآخرين، بالرغم من وجود الناس من حوله، والمفارقة أن ع

القلق: هو"الثمن الذي ندفعه مقابل القدرة على تخيل المستقبل". القلق يسببه التفكير المفرط في المستقبل أو الماضي لذلك يكون الحل في التركيز على الحاضر. فكيف لنا أن نصل لهذه النتيجة من خلال الفن؟ بالنسبة للفنان انغماسه

الخوف يُقال إن قرارات البشر أساسها الخوف لأن الخوف هو أحد المحركات الرئيسية للسلوك البشري، سواء كان ذلك على مستوى البقاء البدائي أو في التفاعلات الاجتماعية الحديثة. إنه جزء متأصل في طبيعتنا، وغالبًا ما يدفعنا إ

الغضب من المشاعر التي خلقها الله فينا لتكون حماية لنا من تطفل الآخرين أو أذاهم، ولكن يجب أن يكون هذا الغضب بحدود الموقف وينتهي به. ولكن ماذا لو استمرّت هذه المشاعر وتطورت؟ كيف لنا أن نتخلص من ثقلها وأثرها السلبي؟

من أجل التعبير أو الحديث عن شيء بوضوح، يجب أن نفهمه أولاً، كذلك هي مشاعرنا، فعند الافتقار إلى فهمها لن نستطيع التعبير أو الحديث عنها. المشاعر متصلة بكل حياتنا، هي التي ترسم ملامح سلوكنا، وردات فعلنا، وصحتنا أيضا

هاروكي موراكامي الروائي والمترجم الياباني الذائع الصيت والذي تترجم رواياته لأكثر من خمسين لغة حية، كيف وصل إلى هذا المستوى الأدبي، وهذه الشهرة؟ كيف ابتدأ الكتابة؟ ما هي طقوسه الكتابية؟ من مسيرة حياة هاروكي مور

ايزابيل الليندي أكثر الكتاب المحبوبين في أمريكا اللاتينية، الروائية التي كتبت لنا بيت الأرواح، الرواية التي جعلتها في طليعة كتاب أمريكا اللاتينية. نشرت أولى رواياتها في سن الأربعين، وهذا أقل ما قد نستلهمه من م�