كتُبيولوجِي - Kotobiology

في عام ٢٠٢٢، صدرت الترجمة العربية لكتاب "تجربة في النقد" للأديب سي إس لويس عن دار معنى، وبترجمة حسين الضو. الكتاب يتطرق لمحورية دور القارئ في اللي ممكن نسميه ثالوث المعنى (المؤلف، النص، القارئ)، ويسلط الضوء �

قبل فترة نزلنا على السوشال ميديا رابط خاص بإرسال الأسئلة اللي ممكن تدور ببالكم، سواء عن مواضيع حلقات سابقة، أو عن أشياء مرتبطة بالبودكاست عمومًا. هذي الحلقة مخصصة للإجابة عن بعض الأسئلة اللي وصلتنا. عندكم أسئلة

قبل ثلاث سنوات، قرأت رواية مخرج غرب للروائي الباكستاني محسن حامد في معرض كتابة ورقة بحثية لواحد من كلاساتي. وللأسف ما أعجبتني الرواية، وتوقعت إنها بتكون آخر مرة أقرأ لحامد. ولكن أنا وحسين طحنا على الأصولي المترد

في الحلقتين الثالثة والرابعة من هذا الموسم، واللي فصفصنا فيها كتاب "الحق العربي للاختلاف الفلسفي" لطه عبدالرحمن، قلنا أنا وحسين إنه اهتمامنا بالاختلاف الفلسفي وتقويض المركزية الغربية من ضمن اهتماماتنا ال

قرأت كتاب "الحق العربي في الاختلاف الفلسفي" أول مرة أواخر عام ٢٠٢٢، يعني بعد ٢٠ سنة تقريبًا من نشره. قرأته من باب انشغالي في ذاك الوقت بقراءة مختلف الأطروحات اللي تحاول تقوض أسس الفكر الغربي، أو بالأحرى تقوض

قرأت كتاب "الحق العربي في الاختلاف الفلسفي" أول مرة أواخر عام ٢٠٢٢، يعني بعد ٢٠ سنة تقريبًا من نشره. قرأته من باب انشغالي في ذاك الوقت بقراءة مختلف الأطروحات اللي تحاول تقوض أسس الفكر الغربي، أو بالأحرى تقوض

في عام ١٩٨١، نشر إيتالو كالڤينو مقالة بتصير وحدة من أشهر الكتابات حول فكرة الأدب الكلاسيكي ودوافع قراءته. وزي أي واحد ثاني، كانت عندي تصوراتي المسبقة عن معنى الكلاسيكيات وعن الغرض من المقالة. لكن تفاجأت شوية لما

قرأت "مأساة أن تكون جادًا" للكاتبة السعودية هاجر سعود (دار أثر، ٢٠٢١) بناء على توصية حسين الضو بكونها مجموعة قصصية محلية مختلفة ومميزة عن السائد على الساحة. وبمجرد بدأت بالقصتين الأوليتين، أدركت إنها فعلًا �

قالوا عنها أفضل رواية عربية في القرن العشرين، ووصفوا كاتبها بعبقري الرواية العربية، ودرسوها بمناهج الأدب والتاريخ وعلوم السياسة والأنثروبولوجيا في جامعات على نطاق جغرافي واسع من أمريكا إلى الهند، ومن جنوب أفر

قرّب معرض الرياض الدولي للكتاب، وحول هذي الفترة ينطرح بشكل متزايد سؤال: أنا مبتدئ (أو أنا مبتدئة) على عالم القراءة، من وين أبدأ؟ ولأني في يوم من الأيام كنت أمر بنفس الحالة وأحس بنفس الشعور، وكنت أفكر إنه كل الناس �