خيرك لاحق

هذي كانت سادس حلقاتنا وآخرها للموسم الثاني من بودكاست خيرك لاحق نتمنى أن الموسم كاملًا عجبكم ووصل لعقولكم وغير الكثير.. كان موسم جميل أضفنا فيه شيء مختلف عن الموسم الأول وهو جانب المقابلات عشان نعرف أكثر مين خلف

احنا في عصر الأرقام أكواد متطايرة من حولنا، وداخله في كل شيء نسويه، أسلوب حياتنا الحالي لا يحتمل أبدًا أن تتوقف كل هذي الأرقام عن العمل، لدرجة ممكن يكون تعطل جهاز واحد يرجعنا 50 سنة للخلف.. ملفاتنا، جوالاتنا، سيار

ما راح نقول كم شجرة تقطع سنويًا، ولا كم تستخدم أنت من ورقة شهريًا ونقارنها بمدى تأثيرك السيء على البيئة لأن ندري إننا نعيش اليوم في عالم صناعي صعب إيقافه، وافكار إنقاذه تتجه أحيانًا لمنحنى عاطفي صعب تطبيقه، فكيف

ستتحدث الحلقة بشكل مبسط وموجز وعبر رحلة تعريفية عن ارتباط الرعاية الصحية بسلوك المجتمعات، وكيف أن الجميع يعتقد أن مواضيع العلاج هو أعظم إنجاز قد نصل إليه، دون التركيز على طريق العلاج ذاته وآلية الإهتمام بالرعا�

ما عادت تُعرّف الدول بقوتها الاقتصادية فقط، لكن بقوتها المعرفية وقدرتها على تصدير علمها بدل استيراده من الغير، وطبعًا هذي الحرب اللطيفة بين الدول والمؤسسات تصب بالنهاية لمصلحتنا كأفراد، فالتطور النابع من حرب �

ستتحدث الحلقة الأولى من الموسم الثاني عن دور السكن من ناحية نفسية وارتباطه الإنسان فيه عاطفيًا وروحيًا، وكيف ساهم تطور المساكن عبر التاريخ في خلق بيئة آمنة تتعدى مفهوم أنها مجرد جدران أربعة تغطينا من كل الجوانب

لما اكتشفوا البشر ضعف حيلتهم تجاه البقاء الفيزيائي، فكروا بما هو أعمق وأقل أنانية وأكثر عمقًا لوصف فكرة الخلود، وهي الأعمال الحسنة.. محاولين من خلالها تخليد أفكارهم وتجاربهم وأعمالهم لأنها تمتلك وصول شبه دائم و

تقدم شركات القطاع الخاص مهما كان نشاطها الكثير من البرامج الإجتماعية، حيث تقصص ميزانيات محددة وربما قسم كامل في الشركة مسؤول عن تطوير وإنشاء البرامج الإجتماعية كمسؤولية اجتماعية تشعر من خلالها الشركة أنها تقد�

تتعرض أكثر من 100 ألف شجرة للقطع كل يوم من حول العالم، وأغلبها يذهب لصناعة الورق ومشتقاته.. في المقابل تتمدد شوارع المدن وتتقلص المناطق الخضراء، وفي الوقت اللي تتوقع فيه أن الإهتمام في البيئة مجرد رفاهية اخترعها ا

مرت الأوقاف في مراحل عديدة صعبة، فمن بدايتها كونها مجهودات فردية مو مؤسساتية، تعرضت للتهميش وعدم الإهتمام خاصة بعد الانفجار السكاني الكبير وتغير حاجات المجتمعات، لما صارت الدول تقدر توفر ما كانت توفره الأوقاف.