بودكاست متاهة

ربما تكون سمعت قصصاً عن الأشخاص الذين سافروا إلى نهاية الأرض، ثم تظهر نهاية الأرض حيث كان البعض خائفاً من تجاوز الأفق وكان آخرون متحمسين للقيام بذلك!! وهنا خط الأفق هو خط منطقة الراحة والتي يعد الخروج منها أول خط�

يشكل التواصل الفعال حجر الأساس للعلاقات المزدهرة، سواء كان ذلك على المستوى المهني أو المستوى الشخصي. فالتواصل هو شريان الحياة الذي يغذي التفاهم ويبني الثقة ويقوي الروابط التي نشاركها مع الآخرين وهذا ما سنتحدث

مع التقدم السريع للتكنولوجيا، أصبح من الضروري الحفاظ على وعينا بأنفسنا أثناء التعامل مع الآخرين عبر الإنترنت. وهذا ما سنتناوله عنه في متاهة "البصمة الرقمية" وسنتشارك القصص على التواصل في هذا المشهد الرقمي لكن ب�

التواصل هو جانب أساسي في حياتنا اليومية، والقدرة على التعبير عن حاجاتنا وحدودنا بشكل فعال أمر بالغ الأهمية. ومع ذلك، يعاني كثير منا عندما يتعلق الأمر بقول "لا" في مختلف الحالات. سواء كان ذلك رفض طلب تحديد حدود شخص

قد تنشأ النزاعات نتيجة لاختلاف في الآراء أو التوجهات، أو بسبب الموارد المحدودة، أو الاختلافات الشخصية والثقافية. ويمكن أن تؤثر النزاعات بشكل سلبي في العمل الجماعي والإنتاجية والعلاقات الإنسانية فالنزاع هو جز

فكل إنسان يريد أن يسمع. كل إنسان يتوق إلى أن يفهم، وليتحقق ذلك علينا فهم جوهر التواصل وهو الاستماع الفعال الذي يتجاوز مجرد سماع الكلمات وينطوي على الانتباه إلى الإشارات غير اللفظية والعواطف والمعاني الأساسية. ف�

استعد لإطلاق العنان لقوى التواصل في متاهة اليوم! حيث سنغوص في الثنائي الديناميكي للتواصل: الكلمة المنطوقة 🎙️ والإشارات غير المنطوقة. 💬🤝لكي تكتشف المعاني المخفية، وتقرأ ما بين السطور. فاستعد واربط أحزمة الأم

في متاهة هذا الموسم سنبحر في تفاصيل مهارة التواصل الفعال فأينما ذهبت، ومهما كنت، وأياً كان ما تريد تحقيقه في الحياة، فإن نجاحك يعود بشكل كبير إلى إتقانك مهارة التواصل، إنها حقيقة بسيطة أن أفضل من يمارسون التواص�

العلاقات الإنسانية في أصلها تساعد كل أطرافها على تعزيز استقرارهم النفسي وزيادة مستوى السعادة في حياتهم، بعيداً من التعلق الزائد بالآخرين أو الاستغناء التام عنهم، وأثبت علم النفس الإيجابي أن مهارة بناء علاقات �

في بعض الأوقات يمكن أن نجد أنفسنا متعلقين بالماضي ونعيش على ذكرياته، وفي أوقات أخرى نقضي كثيراً من الوقت في تصور المستقبل وما سيحدث فيه، ولكن قليلاً ما نجد أنفسنا منغمسين في اللحظة الحالية من دون أي شعور بالندم �