انسان يبحث عن معنى

لأن السرد أهميته تنبع من أهمية وجودنا، في هذي الحلقة نتكلم عن السردية وعلاقتها بنفس الإنسان وكيف يكون تأثيرها علينا! رابط مقالة معنى: https://mana.net/melancholy/ شارك حلقاتنا مع المهتمين وتابعنا في مواقع التواصل الإجتماع�

أهلًا مرة أخرى، أولًا نعتذر على جودة الصوت ونعدكم بأن لا تتكرر. ثانيًا نتأسف على التأخر، لظروف حياتية الأمر يزداد صعوبة في إنتاج الحلقات، وهذه فرصة للمهتمين بالكتابة; الي حاب يساعد في كتابة وإنتاج الحلقات ممكن ي

ما زالت الحياة تعيسة، ما زالت الحياة بائسة، هذا إدراكي في هذه الحياةماذا أدركت أنت؟

لم أكن أعرف ماذا يعني أن تكون في خضم الحياة، ولا أتحدث عن الحياة بذاتها، أتحدث عن إنسان حيّ، لم أكن أعرف حقًا ماذا يدور بيني وبينه، ماذا يجري حينما نكون في غرفة واحدة، ماذا يحدث حينما تفصل بيننا مسافاتٌ بعيدة، وب�

أهلًا أهلًا! نعتذر جدًا على التأخير وبنعود بأشياء رهيبة زيكم!هذا متجر قمرا وكود الخصم ( hum )https://salla.sa/gamra.com?fbclid=PAAabk3xpEiHSh46JwtTWMH4NB85vqsBHn1mwiZt0SDa7F7WWj6zdLxFz5RS4خلونا نكبر مع بعض، وشاركوا حلقاتنا مع المهتمين وتابعوا حساباتنا، وإذ

وجودنا اليوم أكبر معضلة للحياة؛ الحياة تبحث عن معنى لها، وحنّا ندوّر عن معنانا الخاص! وتتضارب مصالحنا، وطرقنا تتصادم، كيف يتسرّب المعنى؟ ويتلاشى بين أرواحنا من دون أي قدرة على المقاومة! هُنا النهاية، هُنا الالت

متعة الحياة تلاشت، بلحظة الانطفاء وعدم استيعابك للي قاعد ينشل قيمتك، ويقيسها حسب رؤيته، مين حنّا وكيف نقيس قيمة الانسان؟ساعد في إنتاج الحلقة:أثير التويجرينتمنى تشاركون الحلقة مع من تحبون ولكل المهتمين، ولا تن�

*ملاحظة: سُجلت الحلقة في رحلة عنوانها الركض، رحلة الذات الطويلة. وننصحكم بجزمة الترا بوست من اديداس، مريحة للركض ( اعزكم الله )حساب أشواق في تويتر حساب أشواق في انستغرام نتمنى تشاركون الحلقة مع من تحبون ولكل المه�

محد يقدر يكابر عن بشاعة الفقد، وكيف يحوّلنا لأشخاص داخل أشخاص، نعيد الذكرى بداخلنا ونتمنى لو نرجع بالزمن ونغيّر حقيقة الذكرى!ساعد بإعداد الحلقة:سهيل الغامديماجد الحطّابمحمدنتمنى تشاركون الحلقة مع من تحبون ولك

في وصف الحب نتجرّد من كوننا بشر، ونصفه كوننا أرواح على قيد الحياة. حساب الأخصائية نور الخضير في تويترنتمنى تشاركون الحلقة مع من تحبون ولكل المهتمين، ولا تنسوون تقييم البودكاست عبر أي منصة تسمعونا منها.تابعونا ع�