مجهول | Majhool

في هذه الحلقة من بودكاست مجهول (مايكرو)، سننظر كيف استطاع أمازيغ المغرب من انتزاع حقوقهم السياسية والثقافية، والاعتراف بلغتهم ضمن الدستور المغربي، من خلال الفن والحراك السياسي طويل النفس. استماعاً ممتعاً! إعد�

ماذا حصل للدروز في عام 1909؟ في هذه الحلقة القصيرة والمختصرة من بودكاست #مجهول، نناقش حركة تمرد الدروز عام 1909 ضد الدولة العثمانية، وعلاقة فريد الأطرش بهذا التمرد. استماعاً ممتعاً إعداد: سرد ديجيتال، أحمد قاسم، مح

ماذا يعني أن تكون درزياً في الشتات؟ في سوريا، تقف بضع صخور فوق بعضها على شكل تل، لو أعطيت لها صوت، لما توقفت عن الصراخ، لأنها الطريقة الوحيدة التي تعرفها عن ماهية التعبير عن الذات في آخر 57 سنة. في هذه الحلقة من ا�

تحذير: هذه الحلقة ليست لأصحاب البطون الخاوية تيتا سلمى، جدة نيما صالحة، مقدمة بودكاست مجهول بموسمه الثالث، تتكلم في هذه الحلقة عن الطبخ والمطبخ الدرزي، المليء بالنكهات الشهية وأيضاً مليء بحكايات عن الأرض والع�

الأعراس الدرزية: تزاوج بين التقاليد والحداثة كل مجتمع له عاداته وتقاليده للحب والزواج، وذلك يتضمن الدروز أيضاً الذين لديهم عاداتهم وتقاليدهم وشؤون الحب الخاصة بهم، ويتدخل في نجاح أو فشل هذه المؤسسة الزوجية ار�

لنتعرف على أحد أهم الشخصيات في العالم الدرزي: سلطان باشا الأطرش، والذي يعتبر الأب الروحي للحركة الدرزية في المنطقة، وخصوصاً في سوريا والذي آمن إيماناً مطلقاً أن الدين لله والوطن للجميع، وبالتالي زهد بالسلطة ور�

في هذا الموسم من مجهول، سنسرد قصص الدروز. من هم؟ وكيف هي حياتهم؟ كلها أسئلة عن الثقافة والتقاليد والهوية الدرزية سنكشف أجوبتها حلقة بعد أخرى. المعروف عن الدروز انهم يستخدمون حرف القاف في كلامهم بكثرة وهي واحدة م

في الموسم الثالث من مجهول، نسلط الضوء على الدروز. مجتمع يحيطه الغموض ونادراً ما يتم التحدث عنه خارج نطاق النزاعات السياسية والصور النمطية، يستقر في بلاد الشام وخاصةً في سوريا ولبنان وفلسطين، وخارجها في أمريكا ا

في الحلقة الأخيرة من هذا الموسم، تتابع ليلى العوف حديثها مع محمد عزمي، محامي وناشط نوبي، وممثل النوبيين بالأمم المتحدة والذي يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية. في هذه الحلقة يجيب محمد عن قضية حق العودة النوبي�

ما الذي يخيف الشعب النوبي؟ (الجزء الأول) خلال صناعة بودكاست مجهول بموسمه الثاني، واجهت ليلى العوف العديد من الصعوبات، أهمها هي صعوبة الحصول على موافقة الضيوف النوبيين للمشاركة في البرنامج، مما أثار تساؤل ليلى: