Jan 18 2025 17 mins 1
صنعة الترجمة هي رحلة كفاح يخوضها المترجم في ميدان السوق، فيدرك المترجم بعد مدة من الزمن أن مهنة الترجمة بحد ذاتها ليست الخيار الأمثل لاقتصاد الفرد، وهنا تبدأ حرب البقاء للأقوى في سوق الترجمة، بل والأفضل حينما يعتمد أساسيًا على مهنة أخرى غير الترجمة لضمان السيولة المادية!
فما هي فجوات صنعة الترجمة في السوق السعودي؟ وعلى عاتق من تقع هذه الفجوات؟ وهل مستقبل الترجمة مبشّر؟
تأخذنا هذه الحلقة القصيرة لزاوية مختلفة عما نراها عادة في سوق الترجمة، ما بين تمكين المترجم في صنعته وبين العرض والطلب. فسنتعرّف على ما يدعم المترجم السعودي في المملكة ومرورًا بذكر فجوات السوق مع الحلول الممكنة ووصولًا إلى قراءة مستقبل الترجمة في ظل توافد الشركات الأجنبية في سوق الترجمة السعودي.
حوار مع المترجم خالد آل أباالحسن في ملتقى الترجمة ٢٠٢٤ في نسخته الرابعة وبالشراكة مع جمعية الترجمة.
خالد آل أباالحسن #على_هامش_الملتقى يحاوره فهد الهذلول على #إذاعة_المترجم
هذه السلسة القصيرة والتي سميناها #على_هامش_الملتقى تسلط الضوء على مواضيع، ومبادرات، ولفتات تهم المترجم، والممارس، والأكاديمي، وكل مهتم بمجال الترجمة.
وسميت بهذا الاسم لأنها تأتيكم ضمن مبادرات ملتقى الترجمة الدولي ٢٠٢٤ في نسخته الرابعة والتي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة بالشراكة مع جمعية الترجمة.
إعداد وتقديم:
فهد الهذلول
إخراج وهندسة صوتية:
مروان السويلم (marw11n)
موسيقى:
زياد الليلي
#إذاعة_المترجم هي الوجهة السماعية لكل مترجم في المملكة العربية السعودية والعالم
ضمن مبادرات:
https://twitter.com/servmutarjim
شكر خاص لهيئة الادب والنشر والترجمة ٢٠٢٤
برعاية:
ملتقى الترجمة ٢٠٢٤
متجر المترجم
https://amutarjim.com
إدعم الإذاعة: https://amutarjim.com/
See omnystudio.com/listener for privacy information.